إذا عمل الإنسان بما علم علمه الله تعالى من الجهة المعنوية ما لم يعلمه، ويفتح عليه أبواب علم لم يعلمه، ويلهمه من فيضه وفتحه، ويفتح على قلبه، وبصيرته، وذهنه ويريه ما لا يراه الآخرون، ويصبح في حالة معنوية يرى فيها ما لا يراه غيره.
اقتباس“”البروفيسسور الدكتور/ محمود أسعد جوشان رحمه الله